راعي شعيلان قصة من البادية

كنت في سيناء في زياره الحج سويلم المليطي رحمه آلله تعالى
وكان عمه رجل كبير اضن يقولو له اسليم ابو زر شايب وكان اسعله عن شعيلانات الهن باقي عندكو قال ااااه الهن باقي وكان يخرفنا عن جمل من شعيلانات عندهم قال طبعته وأنا شب لما خليته يبرك على راس النايم قال وكان يسير فرح عند ناس …قال ابوي ياولد ودنا انلقي علفرح الفلاني قلت وعلامه
توكل على الله وكان يوم جاء ميعاد الفرح قال ابوي شد النا على شعيلان..وكان اشد عليه ويردفنيه وراه وكان نمشي للفرح واحنا ماشيين في الدرب وكان نهود النا على مي ونصمل وكان ابوي يخلي الجمل يشرب لما روى قبل مايروى قلت له يايباه لاتسق الجمل يمكن انلعب ويسير سبق قال ماحد ملعب
وكان انجي عند الفرح وكان الركاب تلعب العصر..وكان فيه جمل مديك عليهن فى الملعب يوم بجن عند البيوت ويسمع الزغرات يشيله من بينهن ولاهن في عجته هوه في راس الماد وهن في وسطه ويضل على هاذا المعدل مديك هلبهن وكان الشايب يقول ياولد هات شعيلان قلت يايباه ما اسقيناه والحين رويان قال بقلك هات الجمل وشد عليه ولعب الحين كلهن ربطن
عن الجمل الي فلملعب وضل منحاله
ايوديه ويجيبه وكان اشد واجيبه وكان اطرقه معه براحتهن لما وصلنا
راس الميدان قلت له الله لايضرك فيه قال ولا من قال قلت خلنا نبعد الميدان شويه ايش رايك قال توكل على الله وكان انجيبهن حالبينهن حلب سحح ايلما وصلن مع بعضهن راس الماد وكان نقرعهن الهن شويه وكان انسوقهن سوق الي تعرفه وكان اتقدم عليه شويه وكان قال رده وكان انردهن على حافر تقول انه زعل يوم رديناهن وكان افوت عليه برضك شويه….. ولنا لقاء في امسيه ثانيه باذن الله غدا نفس الموعد لتكمله القصه