-
وهل يعقل ان تختفي منا الاحلام
وهل يعقل ان لا اهيم في احلامي
لكني اجدد عهدي بالاحلام ان اضع راسي على حلمي واحلم من جديد
اشعر بان احلامي ودعتني بالفعل
احلم ان اعطي نفسي قسطا من الراحه
ولكن
ان تغزوني الذكريات من جديد واعود واحلم واستشعر كم هي جميله حياتنا
حين نتوجها بتحقيق الاحلااااااااااام
-
اريد ان احلم دعوني لا اريد ان يكبلني احد اريد ان اكون زهرة في يد حبيبي الغالي فلن اجد اقرب لها منه اريدها ان تلمس خده عني ابلغيه اني ضائعه لا اعرف من انا ومن ساكون هل انا على قيد الحياة ام ان روحي غادرت جسدي
هل اصبحت سراب في ذاكرته لا لا هل يعقل انك مريض في عقلك وتنسى حبي بهذه البساطة
-
-
انا ياصاحبي حزت ذات يوم حفنة من الاحلام لم اشريها او اقتنيها كشيء يشترى
ولم اكن ابغ بيعها او التخلص منها فقد كانت بالنسبة لي ثروة ذات معنى وقيمة
انا من رسمتها وابدعتها ونمقتها وهذبتها ايما تهذيب
عشتها وعايشتها رافقتها ورافقتني وكنت اداريها كطفل وليد احسن السهر عليه واهتم به ولا اسمح لاي كان بالتعدي عليه
كيف لا وقد كانت كل ما املك ولا اكذب ان قلت انني كنت اتقوى بها على الالام التي عايشتها فكانت بالفعل ملاذي ومستقري بعد كل لحظة الم او لحظة قهر او حتى لحظة مرض
لن اكون جاحدة واقول انها ضاعت كلها ولم اعد ادر اين هي بل برفقة هؤلاء الاحباب تحقق منها الكثير فما زال منها الجانب الاهم وهو ما يخصهم وما زال لهم نصيب الاسد وما زالت تتجدد بهم ومعهم
اما احلامي انا والتي كنت ارسمها لنفسي وبطريقتي ولي انا شخصيا اظنها خانتني وغافلتني لحظة كنت اشد ما احتاج فيها الى حلم يخرجني من دوامة وجدت نفسي ادخلها وباختياري وفي لحظة كان الحلم فيها سيد الموقف تبددت وتركتني وسط تلك الدوامة وكانت اول من تخلى عني وعندها فقط احسست بقمة الفقد وعظيمه فلم تذهب لوحدها بل اخذت معها جزءا مهما كان يعنيني بقاؤه واستمراره وكنت احرص عليه قدر حرصي على احلامي
اخذت معها نقاء كان يزينني ويشجعني كان وبحق الداعم لي في لحظات النكران والاحباط والشعور بالخيبة
ياخذ بيدي لاستقوي على نفسي فلا اقع فريسة الغبن والحقد والشعور بالياس القاتل
لا ادري انا مازلت احلم انني ساستعيدها ذات يوم ولكن متى فهذا هو السؤال الاهم متى؟؟؟ لا ادري!!!
لكن ما ادريه واعلم انها لا تشترى لانها لا تقدر بثمن
-
كلمات ليست كالكلمات
اللة ولا اروع
يسلمممممممممممممممممممممممممممممو
-
--------------------------------------------------------------------------------
انا ياصاحبي حزت ذات يوم حفنة من الاحلام لم اشريها او اقتنيها كشيء يشترى
ولم اكن ابغ بيعها او التخلص منها فقد كانت بالنسبة لي ثروة ذات معنى وقيمة
انا من رسمتها وابدعتها ونمقتها وهذبتها ايما تهذيب
عشتها وعايشتها رافقتها ورافقتني وكنت اداريها كطفل وليد احسن السهر عليه واهتم به ولا اسمح لاي كان بالتعدي عليه
كيف لا وقد كانت كل ما املك ولا اكذب ان قلت انني كنت اتقوى بها على الالام التي عايشتها فكانت بالفعل ملاذي ومستقري بعد كل لحظة الم او لحظة قهر او حتى لحظة مرض
لن اكون جاحدة واقول انها ضاعت كلها ولم اعد ادر اين هي بل برفقة هؤلاء الاحباب تحقق منها الكثير فما زال منها الجانب الاهم وهو ما يخصهم وما زال لهم نصيب الاسد وما زالت تتجدد بهم ومعهم
اما احلامي انا والتي كنت ارسمها لنفسي وبطريقتي ولي انا شخصيا اظنها خانتني وغافلتني لحظة كنت اشد ما احتاج فيها الى حلم يخرجني من دوامة وجدت نفسي ادخلها وباختياري وفي لحظة كان الحلم فيها سيد الموقف تبددت وتركتني وسط تلك الدوامة وكانت اول من تخلى عني وعندها فقط احسست بقمة الفقد وعظيمه فلم تذهب لوحدها بل اخذت معها جزءا مهما كان يعنيني بقاؤه واستمراره وكنت احرص عليه قدر حرصي على احلامي
اخذت معها نقاء كان يزينني ويشجعني كان وبحق الداعم لي في لحظات النكران والاحباط والشعور بالخيبة
ياخذ بيدي لاستقوي على نفسي فلا اقع فريسة الغبن والحقد والشعور بالياس القاتل
لا ادري انا مازلت احلم انني ساستعيدها ذات يوم ولكن متى فهذا هو السؤال الاهم متى؟؟؟ لا ادري!!!
لكن ما ادريه واعلم انها لا تشترى لانها لا تقدر بثمن
-
كيف الحال سأحلم و أحلم
كما اعتدت دائما ان احلم
زاوية متميزة تستحق التثبيت
رووعة تراكمان
-
أكره النوم يا حبيبة فهو يقودني إليك بلا شعور...وأنت حسرت قفطانك عن جسدي ووضبت الأفق في حقيبتك و آثرتي المغيب...
لم يكن الحنين يوماً مهنتي ولم أحفظ أسماء الكواكب و لم أجرب التسكع بين أكواخ الغيوم مع خيال أنثى...كل ما كنت أعيش عليه...لفافة تبغ وعلبة حبوب منومة...وقطعة أرض في زاوية الوطن...
لكنني أكتشف اليوم أن الإغتيالْ حلوى مسمومةٌ يهديها لنا أإثنان...امرأةٌ نحبها...و ساعة حزنٍ تدفعنا إليها...
كالريح والشجر كانت أصابعي و أصابعك...متعانقين نبدأ ومفترقين نمضي كالأحلام الطائشة...
لكن كفك خذلني ذات موعدٍ وأرسل برقية اعتذار ، فحنيت ظهري كي أصافح الوداع...
-
في الركن البعيد من القسم المُعتم المعبق برائحة الموت وداخل آخر غرفة
يجلس محمد بعينيه الواسعتين على السرير بهدوء يكلم شقيقه خالد " رفيقه في الغرفة " والذي افترش الأرض
-لا زوار اليوم ..!
-صحيح يبدو ذلك .!
يحدث نفسه :مضت ستة شهور وأنا أرقد هنا ، بالتأكيد الناس مَلت .
ثم يوجه حديثه لأخيه ..!
-هي أنت ..!
-نعم ؟
-اقتربت امتحانات الثانوية العامة ، ووالدي أخبرني أن الوزارة سترسل لجنة اختبار لي هنا ..!
حتى أقدم الامتحان .
بصعوبة ترتسم على شفتي خالد الابتسامة مصحوبةً ببضعة كلمات : جميل كيف استعدادك ؟
-أي استعداد يا أحمق ؟ بل ستجلس أنت تحت السرير وتساعدني في الإجابات ..!
-حسناً أنا جاهز .
يأخذه التفكير قليلاً .. ويوجه الحديث لأخيه :
-متى ستتزوج ياخالد ؟!
-" لسه بدري مش مستعجل " ..!
-لكنك تقف في طريقي لأنك الكبير يجب أن تتزوج وتفسح لي الطريق ؟!
-حسناً .
-" ولا أقلك " عندي فكرة أفضل ..
-ماهي ؟
-أن تٌكلم والدي ليزوجني قبلك ..!
ويكمل ..!
-وعدني والدي إذا ما نجحت في الثانوية العامة بأنه سيتوسط لي لأدخل كلية الشرطة .. وبعدها سأخطب .. ويا ويلك لو لم تتنازل لي عن الزواج قبلك .. سأكسر لك رأسك الكبير ..!
يبتر حديثهم صوت صراخ وعويل تضج فيه أركان القسم ، والصمت الرهيب يقطعه فتح أحدهم للباب ..!
يدخل " مجدي " مرافق المريض في الغرفة المجاورة وبغبائه المستفحل يقول : يبدو أن عزرائيل نائم في القسم فهذه ثالث حالة وفاة لهذه الليلة .
يقوم خالد عن الأرض ويمسكه ويقذفه خارج الغرفة ويغلق الباب بقوة وشفتاه تتمتم بكيل لعنات ..!
-من على سريره يأخذه الغضب ويوجه حديثه لشقيقه الثائر ؟!
-لماذا طردته ؟!
-لأنه غبي ..!
-أسمع .. أخرج أنت أيضاً ..!
-ياأخـ
-قلت لك أخرج ..!
مغلوباً على أمره يخرج خالد من الغرفة ، يبحث عن كرسي ويجلس وحيداً يتذكر آخر حديث دار بينه وبين والده عن مرض أخيه وأقرب الناس إلى قلبه ..!
-ياأبي لماذا أوقف الأطباء الدواء عن محمد ولم يعطوه جرعة الكيماوي ؟!
يطرق الأب نظراته إلى الأرض ولا يجيب ..!
-أبي أجبني لماذا لا نرسله للعلاج في أوروبا ..!
الوالد مازال صامتاً ، يتحجج باتصال هاتفي ويفر هارباً ..!
قبل أن يلحق بوالده أمسك به الممرض الذي كان يسترق السمع لحديثهم ..!
-أسمع اترك والدك فيما هو فيه ، أعانه الله .
-ما الأمر ؟!
-أنت لست صغير ويجب أن تعرف ، جسد أخيك لم يعد يستجيب للأدوية والطب يقف عاجزاً ، والمسألة فقط أيام .
- فقط أيام ؟!
لم يكن الأمر مفاجئاً ، لكن يبدو أنه كان محتاج لهذه الصفعة التي تأتي على ما تبقى من حُطام الآمال التي لم يعد لها أي مكان في الواقع ..!
يقطع تفكيره صوت يأتيه من بعيد
-خالد ؟
-نعم يا مجدي ؟
-أنا آسف لم أقصد .!
-لا بأس حصل خير لكني أخاف على نفسيته .
-أعرف ، لكن أريد أن أخبرك بشي ياخالد .؟!
-ما هو ؟
-أنا الآن كُنت عند محمد وأخبرني أنه طردك لأنك تظنه لا يعرف الحقيقة ، لهذا تضايق منك ، وقال لي أنه يعرف أن ماتبقى له هو أيام وهو مستعد لذلك ..!
الكلام ينزل على خالد كالصاعقة ، ويحدث نفسه : يعرف؟ ولماذا كان يخطط لمستقبله قبل قليل ؟
:::::::::::::::::::::::::
بعد يومين
الغرفة تمتلئ بالزوار ..!
مُحمد يجلس على السرير يتنفس بصعوبة ، لكن البسمة لا تفارق شفتيه ويداعب هذا ويلاطف هذا ثم يطلب من الشيخ أحمد أن يقرأ عليه من سورة ياسين ..!
يسأله الشيخ أحمد : بماذا توصي أصحابك يامُحمد ؟!
يجيبه : الصلاة الصلاة .!
ويبحث بين جنبات الغرفة يتفقد الزوار ولا يجد خالد بينهم ؟!
ويسألهم أين خالد ؟!
-بالخارج .
-نادوه .
يدخل خالد ولأول مرة يبكي منذ مرافقته لمحمد ، ولأول مرة يرى دموع محمد تنهطل على خديه .!
لم تكن دموع مُحمد على حاله بل كانت على حال خالد بعد الفراق ..!
وكأنه يقول له سامحني ياأخي ، فالأمر ليس باختياري ..!
لم يدر بينهم أي حوار سوى حديث الدموع ..!
ويخرج خالد لأنه لم يتحمل الموقف
::::::::::
بعد ثلاث ساعات صلاة الجنازة تُقام على محمد ..!
وأحلامه لازالت باقية ..!
فالأحلام لا تعرف الموت ..!
-
الحلم
غريبه كل حلم يمر برقادي تزورينه
والاغرب كيف احلم الحم وارجع واحلمه بعدين
قبل يومين شفتك بالمنام وقمت من حينه
ونمت امس ورجع نفس المنام اللي قبل يومين
&*^^^^&*^^^^
مشكوووووووووووور
عالموضوع الرائع يا رائع